Buildings of the Tholos

  • Assist. Prof. Dr. Raghad Abdel Qader Abbas History Department - College of Education - Al-Mustansiriya University - Iraq
  • Dr. Mohamed Sabry Abdel Rahim The General Authority for Antiquities and Heritage - Iraq
Keywords: Buildings of the Tholos

Abstract

The house plans have become circular, square and rectangular shapes, and in all cases they reflect the ability to architectural thinking by preparing the regular engineering plan before starting the implementation of the construction, as it is possible to enter these dwellings through a single entrance located on one of the sides that opens towards a central square whose shape is consistent with the plan The external structure is exposed to the impossibility of being roofed with tree trunks for its capacity and for the purpose of delivering light and ventilation to the side rooms distributed on the sides regularly. These roofs are covered with tree trunks and then covered with a layer of clay, these roofs are made either in a flat or arched form sometimes. These architectural achievements, despite their simplicity, occupy an important position in the history of ancient Iraqi architecture, as I consider conditioning mud and what is available in nature an achievement in which the Iraqi person compensated for the lack of stones. As for the other aesthetic aspects of the buildings, it indicates an improvement in the individual's perceptual thinking and an expansion of the horizons of architectural thinking.

The researchers differed in determining its function, as some believed that it was a special type of housing, and others considered it to be temples or religious shrines, and a third team was likely to be the largest, hosting strangers, or clubs for meeting village men, while the similar ones discovered in Mycenae in Greece and Cyprus were just cemeteries.

References

1. جورج رو.، العراق القديم، ترجمة وتعليق: حسين علوان حسين، مراجعة: فاضل عبد الواحد، دار الشؤون الثقافية العامة، طـ 2، بغداد، 1986، ص 31 – 33.
2. محمد صبحي عبدالله.، (( العراق وبلاد الشام: الصلات الحضارية والسياسية منذ عصور ماقبل التاريخ حتى نهاية العصر البابلي القديم )) أطروحة دكتوراه ـ الجامعة المستنصرية، بغداد، 1990، ص 15.
3. بهنام أبو الصوف.، ظلال الوادي العريق، وزارة الثقافة والإعلام، سلسلة الموسوعة الصغيرة، رقم 2، بغداد، 1992، ص 61 ـ 62.
4. ديفيد وجون أوتيس.، نشوء الحضارة، ترجمة: لطفي الخوري، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1988، ص 231. إنظر أيضاً: سيتون لويد.، آثار بلاد الرافدين، ترجمة: سامي سعيد الأحمد، وزارة الثقافة والإعلام، بغداد، 1980، ص 86.
العصر النطوفي : هي الفترة التي تمثل العصر الحجري الحديث في بلاد الشام على وجه التحديد.
5. محمد صبري عبدالرحيم.، عمارة البيوت الدائرية في مطلع العصر الحجري الحديث في الشرق الأدنى القديم، رسالة ماجستير غير منشورة، قسم الآثار ـ كلية الآداب ـ جامعة بغداد، 1995، ص 132.
"سميت ثقافة حلف بهذا الإسم نسبة إلى موقع حلف الذي أطلق إسمه على مرحلة حضارية مهمة من الأدوار الحضارية للعصر الحجري المعدني، التي عرفت بمرحلة أو ثقافة حلف ويقع المستوطن شمالي القرات على الضفة اليسرى لنهر الخابور بالقرب من رأس العين عند الحدود السورية التركية، نقب في الموقع الألماني آرون فون أوبنهايم في الأعوام 1899، 1911 ـ 1913، 1929 ويقدر زمنه حسب إختبار كاربون 14 بحدود 5620 +- 35 ق.م. ويعتقد البعض أن أصل الثقافة هذه من شمالي بلاد الرافدين أو من منطقة السهل الآشوري فيما يشير آخرين إلى أنهم إنحدروا من أصول جاءت من بحيرة وان إلى الجنوب من سنجار وتل عفر شرقا ً". ينظر: أكرم محمد عبد كسار.،" عصر حلف في لعراق "، رسالة ماجستير غير منشورة، قسم الآثار ـ كلية الآداب ـ جامعة بغداد، بغداد، 1982، ص 47 ـ 48، 66. ينظر كذلك:
T. Dabbagh., “Pottery of Early Prehistoric Iraq” Unpublished Ph.D. Thesis, Harvard University, 1958, P. 182.
ويعتقد الدكتور إسماعيل حجارة أنها فترة أو مرحلة تطورية ضمن عصور ماقبل التاريخ جاءت مباشرة بعد مرحلة ثقافة سامراء وظهرت في منطقة الجزيرة في وادي سنجار شرقي سوريا أواخر الآلف السادس ق.م.
Ismail Hijarah., Mozan 3 Prehistoric Pottery from the Surface of the 1985 Regional Survey, P. 16.

6. ديفيد و جون أوتيس.، المصدر السابق، 1988، ص ص 227 ـ 235.
تل حسونة: يقع على مسافة 35كم الى الجنوب من مدينة الموصل وعلى بعد 2 كم في الجهة الشمالية من القرية التي عرف بإسمها. وهو بيضوي الشكل يرتفع التل نحو 7 م عن السهل المجاور، كشفته المديرية العامة للآثار عام 1942 وتم الكشف فيه عن أقدم قرية معروفة في العراق يرجع زمنها إلى أواخر الألف السادس ق.م. وهو الزمن الذي عرف فيه الإنسان المعادن.
قحطان رشيد صالح.، الكشاف الأثري في العراق، بغداد، 1987، ص 59.
7. سيتون لويد.، المصدر السابق، 1980، ص 85.
تبه كاورا: يقع على بعد ميل وربع إلى الجنوب من قرية الفاضلية التي تبعد 15 ميل شمال شرقي الموصل وإسمه في اللغة التركية يعني (التل الكبير)، يزيد إرتفاع التل عن 70 قدم بالنسبة للسهل المجاور، بدأت التنقيب فيه بعثة أميركية العام 1927 أظهر التنقيب أن هذا الموقع يمثل حقبة طويلة من الزمن تربو على مايقارب 3500 عام في الأدوار الثلاثة العليا من التل هناك أثار تعود للفترة الحورية أما الدورين الرابع والخامي فيرجعان للعصر الآشوري الحديث، أما الدورين السادس والسابع فيرتقيان إلى عصر فجر السلالات فيما تؤرخ الأدوار الأخرى إلى ماقبل العصر المذكور. قحطان رشيد صالح.، المصدر السابق، 1987، ص 40.
8. M. E. L. Mallowan, etal, Excavations at Tell Arpachiya 1933, Iraq Vol. 2, 1935, PP. 27 – 28.
9. T. Dabbagh and W. Al- Jadir., The Art of Ancient Mesopotamia with an Introductory Chapter on Prehistoric Art, Baghdad University Press, Baghdad, 1979 – 1980, PP. 63 – 64. الأربجية: مستوطن يقع في الجانب الشرقي من دجلة في مدينة الموصل قرب حي الزهور ويسمى الموقع محلياً بإسم تبه رشوة. الجديد في المرحلة التي يؤرخ إليها الموقع في نهايات الألف السادس ق.م.، أن البيوت شيدت وفق تخطيط دائري إضافة إلى التخطيط المستطيل المعروف سابقا ً إضافة إلأى البناء المزدوج الدائري والمستطيل معا ً. تشير مساحة القرية ومستوى الإنتاج الزراعي والصنااعي فيها إلى تطور كبير في بناء البيوت وإستخدام اللبن في تشييدها والشوارع المبلطة بالأحجار الطبيعية كما ذكر مسبقا ً. وفي يارم تبه عثر على مباني مشابهة ذات تخطيط دائري وملحق مستطيل الشكل، وهكذا عدت ثقافة الأربجية وحلف نافذة إلى ثقافات مستوطنات لاحقة حيث ساد الشكل المربع والمستطيل إضافة إلى الدائري.
وليد الجادر.، "التجمعات الزراعية الأولى" ـ المدينة والحياة المدنية ـ جـ 1، دار الحرية للطباعة، بغداد، 1988، ص ص 68 ـ 69.

10. تقي الدباغ و وليد الجادر.، عصور قبل التاريخ، مطبعة جامعة بغداد، بغداد، 1983، ص ص 152 ـ 153 .
11. Ann Perkins., The Comparative Archaeology of Early Mesopotamia: Studies in Ancient Oriental Civilizations, No. 25, Chicago, 1949, P. 39.
A.J. Toblar., Excavations at Tepe Gawra 2, University of Pennsylvania Press, Philadelphia, 1950, P. 43.
12. طه باقر.، مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة ـ الوجيز في حضارة وادي الرافدين، مطبعة الحوادث ، بغداد، 1973، ص 220. إنظر أيضا ً: طه باقر و فاضل عبد الواحد و عامر سليمان.، تاريخ العراق القديم، جـ 1، مطبعة جامعة بغداد، بغداد، 1980، ص 91. تقي الدباغ.، "الثورة الزراعية والقرى الأولى" ـ حضارة العراقأ جـ 1، دار الحرية للطباعة، بغداد، ص ص 133ـ 134.
13. James Mellart., The Neolithic of the Near East, Thames and Hudson, London, 1975 P. 159, fig.90 .
14. جورج رو.، المصدر السابق، 1986، ص 93.
15. زهير صاحب و حميد نفل.، تاريخ الفن في بلاد الرافدين، دار الأصدقاء للطباعة والنشر والتوزيع، بغداد، 2010، ص ص 41 ـ 43.
16. تقي الدباغ.، "العراق في عصور قبل التاريخ" ـ العراق القديم، دار الحرية للطباعة، بغداد، 1983، ص 57.
Published
2020-12-07
How to Cite
Assist. Prof. Dr. Raghad Abdel Qader Abbas, & Dr. Mohamed Sabry Abdel Rahim. (2020). Buildings of the Tholos. Journal of Arts, Literature, Humanities and Social Sciences, (62), 81-90. https://doi.org/10.33193/JALHSS.62.2020.352
Section
المقالات