التصاميم والتربية الفنية في ظل توجهات رؤية 2030 وحاجة سوق العمل في المملكة العربية السعودية

الملخص

كانت مشكلة البحث تتمحور حول التوجه الحالي للفنون والمنصب على سوق العمل وعدم اهتمام هذا التوجه بتصحيح مجال التربية الفنية بل قام بإلغاء التخصص بشكل نهائي, كما وضع الباحث أحد الفروض التي تتوقع أن هذا التخصص كان يحتاج لتطوير ابتداءً من المؤسسات التعليمية العليا حتى تكون المخرجات تتناسب مع المجتمع والبيئة و رفع ذائقة المجتمعية وهي من أهم الأهداف أيضاً التي ترتبط بتثقيف الساحة الفنية وأيضاً الفنانين وهواة الفن.كما أتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي فقط في تحليل الواقع السعودي ومراجعة نتائج الأبحاث السابقة وأهميتها وفي رسم الخطوط العريضة للتوجه المستقبلي للفنون في المملكة في ظل رؤية 2030.

كما جاء الجانب النظري تحليلياً وقسم فيه الباحث البحث إلى جزئيين يهتم الأول بمجال التربية الفنية والثاني مجال التصاميم ثم خرج الباحث بنتائج البحث التي كانت أهمها يتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي فقط في تحليل الواقع السعودي ومراجعة نتائج الأبحاث السابقة وأهميتها وفي رسم الخطوط العريضة للتوجه المستقبلي للفنون في المملكة في ظل رؤية 2030. كما أثبتت النتائج أهمية تدريس الفنون بشكل عام والتربية الفنية وكذلك لأهميتها للمجتمع إلى جانب التخصصات الحرفية في سوق العمل وتخصصات التصميم الديكور والالكترونية أيضاً.